نقل

بفضل الموقع المركزي لتركيا، يمكنك الوصول بسهولة إلى العديد من مدن أوروبا وأيضًا إلى وسط وآسيا القريبة عبر الطرق البرية والجو. يمكنك العثور على رحلات متصلة إلى أي وجهة تريدها من المطارات الموجودة في مدن مثل إسطنبول وأنقرة وإزمير وأنطاليا. يمكنك الاستمتاع بمرحلة دراستك مع خيارات النقل المناسبة لكل ميزانية.

من الممكن أن تجد رحلات مباشرة بسهولة من إسطنبول إلى مدن مختلفة حول العالم. بعض هذه الرحلات هي كما يلي:

تركيا تنظم أيضًا رحلات حافلات إلى جيرانها مثل اليونان وبلغاريا وجورجيا وإيران والعراق وسوريا.

توفر شبكات متطورة من الطرق والجو للمسافرين وسيلة نقل آمنة ومريحة داخل البلاد. يتم تطبيق أسعار مخفضة للطلاب في وسائل النقل العامة. الطلاب؛

يمكنهم استخدام وسائل النقل مثل الحافلات، والدولموش، والمترو بأسعار مخفضة.

أكثر وسائل النقل المفضلة بين المدن هي الحافلات الفاخرة. الحافلات التي تقدم خدمات الطعام والشراب والإنترنت والتلفاز تعتبر مناسبة جداً من حيث السعر مقارنة بالطائرات.

المدعوم من الدولة على نطاق واسع من حيث كونه بأسعار معقولة. توجد القطارات السريعة على خطوط أنقرة-قونية-أنقرة، قونية-أسكي شهير-إسطنبول (بندك)-قونية، وأنقرة-أسكي شهير-إسطنبول (بندك)-أنقرة، بينما توجد القطارات التقليدية على الخطوط الأخرى. تواصل الدولة العمل على خطوط القطارات السريعة الجديدة.

توجد العديد من شركات الطيران التي يمكنك اختيارها في النقل الداخلي في تركيا. تتم معظم هذه الرحلات عبر مطارات إسطنبول وأنقرة. يوجد في تركيا أكثر من 40 مطارًا. يمكنك استخدام هذه المطارات لرحلاتك الداخلية والدولية. يمكنك مراجعة الأمثلة أدناه لفترات السفر.

تختلف وسائل النقل من مدينة إلى أخرى. كما هو الحال في جميع المدن الكبرى في العالم، يمكن رؤية حركة المرور في المدن الكبيرة في تركيا خلال ساعات الذروة. يتم العمل على تقليل حركة المرور داخل المدينة بفضل تطور وسائل النقل العامة يومًا بعد يوم. على سبيل المثال، من الممكن السفر بين جانبي آسيا وأوروبا في إسطنبول باستخدام المترو، والعبّارة، والحافلة.

توجد في بعض المدن حافلات وميكروباصات خاصة بالإضافة إلى وسائل النقل الجماعي التي تديرها البلديات.

منازلهم أو أماكن أخرى بتكلفة مخفضة بفضل وسائل النقل هذه. بالإضافة إلى ذلك، تقدم بعض الجامعات خدمات النقل ذهابًا وإيابًا (مدفوعة/مجانية).

يفضل بعض الطلاب المشي إلى المدرسة أو الذهاب بالدراجة بسبب قرب سكنهم أو منازلهم من الحرم الجامعي.